لا نريد أن نُخرج أحداً ولا نصادر عفش أحد، إلا من كان متمكناً ومتمرداً.. أما من كان فقيراً، فنحن سنطلق في هذه المرحلة مبادرة لتصحيح وضع المواطنين وخصوصاً مراعاة الفقراء والأشد فقراً ووضع آليات لتسهيل تصحيح أوضاعهم بشكل كبير.
-الذي لا يستطيع أن يدفع عليه أن يعترف بما عليه من حقوق للوقف ونحن سنؤجل وسنقسّط وسنخفّض بقدر مستواه المعيشي.
-سنضع آلية ومعايير لكل المواطنين تفرق بين الغني والفقير وبين الأشد فقراً وبين ذوي الدخل المحدود وبين التجار وبين العمل التجاري وبين العمل السكني.
-سنضع معايير تنصف المواطن المسكين وتنصف الوقف وتراعي كل إنسان بحسب وضعه.
-من كان تاجراً ومقتدراً يدفع حق الله، ومن كان من المواطنين المستضعفين يُراعى خصوصا إذا كانت لغرض السكن وليس التجارة.
-سيرى المواطنون في المبادرة أنها ستكون لمصالحهم وستحل كثيراً من الإشكاليات.
#عطاء_مصان_وإحسان_مستدام